الرئيس يون سوك-يول وحرمه السيدة الأولى كيم كون-هي ينتقلان من طائرة القوات الجوية الكورية رقم 1 بعد وصولهم إلى مطار الملك خالد الدولي بالرياض في المملكة العربية السعودية يوم 21 أكتوبر (بتوقيت السعودية). وفي ذلك اليوم، بعدما دخلت الطائرة الرئاسية في نطاق الحدود الجوية السعودية، حلقت بجوارها مقاتلتان سعوديتان من طراز إف-15 ترحيبا بزيارة الدولة التي يقوم بها الرئيس يون. (الصورة من كانغ مين-سيوك من المكتب الرئاسي لجمهورية كوريا)

ألقى الرئيس يون سوك-يول يوم 23 أكتوبر (بتوقيت السعودية) محاضرة بعنوان ’حوار مع الأجيال القادمة في المملكة العربية السعودية‘ حضرها حوالي 2000 طالبا جامعيا وذلك بالحرم الجامعي لأول جامعة في المملكة العربية السعودية جامعة الملك سعود. وصرح في المحاضرة "الشراكة الخاصة بين جمهورية كوريا والمملكة العربية السعودية التي بدأت في السبعينيات أصبحت أساس النمو الاقتصادي في كوريا الجنوبية ونسميها معجزة نهر الهان"، وأضاف "القوة الدافعة التي تخلق وتنفذ التغيير والابتكار هي الأجيال القادمة، أجيال المستقبل، جيل الشباب". (الصورة من كيم يونغ-وي من المكتب الرئاسي لجمهورية كوريا)

الرئيس يون سوك-يول يتفقد ركن المعروضات قبل حضور منتدى الشراكة الكورية السعودية لتكنولوجيا المستقبل الذي عقد في المعهد الملكي للعلوم والتكنولوجيا بالرياض في المملكة العربية السعودية يوم 23 أكتوبر (بتوقيت السعودية). وفي ذلك اليوم، صرح الرئيس يون في خطابه "ستتحد كوريا الجنوبية والمملكة العربية السعودية معا بناءا على الشراكة التكنولوجية المستقبلية لفتح أبواب المستقبل المزهر أمام البلدين والعالم أجمع". (الصورة من جون هان)

الرئيس يون سوك-يول (على اليسار) يتفقد صالة معرض نيوم الواقعة وسط مدينة الرياض بالمملكة يوم 23 أكتوبر (بتوقيت السعودية) مع وزير الاستثمار السعودي خالد الفالح وذلك على هامش حضور حفل الذكرى الخمسين لتأسيس التعاون الكوري السعودي في مجال البناء. وأعرب الرئيس يون في خطابه ذلك اليوم مؤكدا "إذا ضمت كوريا الجنوبية قدراتها التقنية في بناء المدن المتطورة داخل مشاريع بناء المدن التي تنفذها السعودية، سيتمكن البلدان من تقديم نموذج رؤية جيد للمدن المستقبلية معا". (الصورة من كانغ مين-سوك من المكتب الرئاسي لجمهورية كوريا)

الرئيس يون سوك-يول يلقي خطابا في مأدبة عشاء الوفد الاقتصادي المرافق لزيارته إلى السعودية الذي أقيم يوم 23 أكتوبر (بتوقيت السعودية) في فندق ماريوت بالرياض في المملكة العربية السعودية. وقال الرئيس يون في كلمته "وقع الفريق الكوري على مذكرات تفاهم وعقود التصدير خلال الرحلة إلى المملكة العربية السعودية بقيمة تزيد عن 15.6 مليار دولار"، مضيفا "سأبذل قصارى جهدي مرارا وتكرارا إذا كان هذا يساعد في تعزيز صادرات شركاتنا وطلباتها". (الصورة من كانغ مين-سوك من المكتب الرئاسي لجمهورية كوريا)

الرئيس يون سوك-يول (في الوسط) يلتقط صورة تذكارية مع وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان آل سعود (على اليمين) ووزير الحرس الوطني عبدالله بن بندر آل سعود بعد اجتماعا عقده مع كلاهما. وفي ذلك الاجتماع، قال الوزير خالد "آمل أن نتعاون مع كوريا الجنوبية في صناعات الدفاع من الجيل الثاني في المستقبل"، ورد عليه الرئيس يون قائلا "دعونا نعمق التعاون بيننا في مختلف مجالات الدفاع بين البلدين مثل التعليم العسكري والتدريب المشترك وزيارات الوحدات العسكرية وتبادل الموارد البشرية". (الصورة من كيم يونغ-وي من المكتب الرئاسي لجمهورية كوريا)

ولي العهد السعودي ورئيس الوزراء الأمير محمد بن سلمان زار مقر إقامة الرئيس يون وهو دار الضيافة الموجودة بمدينة الرياض في المملكة، وذلك يوم 24 أكتوبر (بتوقيت السعودية) وعقد الزعيمان قمة خاصة ومفاجئة لمدة 23 دقيقة ثم انتقلا معا إلى مكان فعالية منتدى مبادرة الاستثمار المستقبلي. ووفقا لما صرح به لي دو-وون المتحدث الرسمي باسم المكتب الرئاسي، قال الأمير بن سلمان إلى الرئيس يون في السيارة أثناء تنقلهم "آمل أن نركب معا في المرة القادمة التي تزور فيها المملكة، سيارة هيونداي الكهربائية المصنوعة في السعودية". (الصورة من شين يو-كيونغ من المكتب الرئاسي لجمهورية كوريا)

الرئيس يون سوك-يول يحضر افتتاح الجناح الكوري في معرض البستنة الدولي الذي أقيم يوم 24 أكتوبر (بتوقيت قطر) في حديقة البيداء، ويروي شتلة نخيل قطرية أهداها له أمير دولة قطر الأمير تميم بن حمد آل ثاني. (الصورة من كانغ مين-سيوك من المكتب الرئاسي لجمهورية كوريا)

الرئيس يون سوك-يول يستمع إلى كلمة أحد الشباب حضور فعالية ’حوار القادة الشباب‘ التي عقدت في جامعة حمد بن خليفة بالمدينة التعليمية قريبا من الدوحة في قطر يوم 25 أكتوبر (بتوقيت قطر). وصرح الرئيس يون في ذلك اليوم قائلا "هناك أشياء كثيرة تحتاجها كوريا الجنوبية وقطر للتعاون في مختلف المجالات"، و"التعاون بين البلدين باستخدام العلوم والتكنولوجيا المتطورة مثل الابتكار في القدرات الدفاعية، والتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في العلاج الطبي، والمزارع الذكية في الزراعة المائية وغيرها من الدمج بين قدرات البلدين سوف يجعل التعاون مستمرا بشكل ديناميكي للغاية في المستقبل". (الصورة من وكالة يونهاب للأنباء)