القمة بين كوريا ولاتفيا (نوفمبر 2024)
عقد الرئيس يون سوك-يول اجتماع قمة مع رئيس لاتفيا إدغارس رينكيفيتش لبحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين والوضع الإقليمي والدولي، في المكتب الرئاسي في حي يونغسان، سيئول.
واتفق الزعيمان على تعزيز التعاون بين البلدين في مجالات مثل الحيوية والأدوية والأمن والدفاع.
قمة كوريا وبيرو (نوفمبر 2024)
عقد الرئيس يون سوك-يول ورئيسة بيرو دينا بولوارت اجتماع قمة بين البلدين في القصر الرئاسي بالعاصمة ليما، بيرو يوم 16 نوفمبر (بتوقيت بيرو)، حيث اتفقا على تعزيز التعاون في صناعة الدفاع والبنية التحتية.
وفي هذا اليوم، وقع البلدان على ثلاث مذكرات تفاهم واتفاقيات في مجال صناعة الدفاع، وهي ’مذكرة تفاهم بشأن الإنتاج المشترك لقطع غيار لمقاتلات كي إف-21‘ و’مذكرة تفاهم بشأن التطوير المشترك للغواصات‘، و’اتفاقية تعاون شاملة لتعزيز التعاون في المعدات الأرضية للجيش‘.
قمة كوريا والآسيان (أكتوبر 2024)
حضر الرئيس يون سوك-يول ’القمة الخامسة والعشرين بين كوريا والآسيان‘ التي عقدت في مركز المؤتمرات الوطني في فينتيان، لاوس في يوم 10 أكتوبر (بتوقيت لاوس)، حيث قررت كوريا ورابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) إقامة ’شراكة استراتيجية شاملة‘ وترويج مشاريع التعاون في مختلف المجالات.
وأعلن أن الجانبان سيعملان على تعزيز التجارة والاستثمار من خلال ’اتفاقية التجارة الحرة بين كوريا والآسيان‘ و’اتفاقية الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة‘، وخلق البيئة الودية والمواتية لآسيان والشركات الكورية من خلال مركز الآسيان-كوريا و’مجلس الأعمال بين الآسيان وكوريا‘.
القمة الكورية اليابانية (أكتوبر 2024)
عقد الرئيس يون سوك-يول ورئيس الوزراء الياباني الجديد شيجيرو إيشيبا أول قمة بينهما في فندق في فيينتيان، لاوس في يوم 10 أكتوبر (بتوقيت لاوس). وجاء ذلك بعد 9 أيام فقط من تولي إيشيبا رئاسة وزراء اليابان. ورأى الزعيمان أن هناك حاجة متزايدة لتعزيز التعاون بين البلدين في القضايا الإقليمية والدولية، واتفقا على مواصلة توسيع آفاق التعاون بين البلدين على الساحة الدولية.
القمة الكورية الفلبينية (أكتوبر 2024)
عقد الرئيس يون سوك-يول اجتماع قمة مع الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس في القصر الرئاسي في مانيلا في يوم 7 أكتوبر (بتوقيت الفلبين)، حيث قرر الزعيمان بإقامة ’شراكة استراتيجية‘ بين البلدين.
واتفقا على تعزيز التعاون في جميع المجالات، بما في ذلك الأمن والاقتصاد وبناء محطات الطاقة النووية، واعتمدا إعلانا مشتركا.
القمة بين كوريا والتشيك (سبتمبر 2024)
ناقش الرئيس يون سوك-يول في محادثات قمة مع الرئيس التشيكي بيتر بافل في يوم 19 من الشهر الجاري (بتوقيت التشيك) القضايا الإستراتيجية بين البلدين، بما في ذلك التعاون في مجال الطاقة النووية. وتبادل الجانبان الآراء حول سبل تطوير ’الشراكة الإستراتيجية‘ بين كوريا والتشيك.
القمة الكورية النيوزيلندية (سبتمبر 2024)
عقد الرئيس يون سوك-يول اجتماعا مع رئيس الوزراء النيوزيلندي كريستوفر روكسون في المكتب الرئاسي في حي يونغسان، سيئول في يوم 4 سبتمبر، واعتمدا ’البيان المشترك بين كوريا ونيوزيلندا‘، لتعزيز العلاقات الثنائية في مجالات متعددة مثل التجارة والاقتصاد والعلوم والتبادل البشري والأمن والتعاون الدولي.
واتفق البلدان على العمل معا في تحقيق التقدم في المناقشات حول ترقية العلاقات الثنائية من ’شراكة القرن الحادي والعشرين‘ التي وقعا عليها في عام 2006، إلى ’شراكة إستراتيجية شاملة‘.
القمة الكورية الألمانية (يوليو 2024)
عقد الرئيس يون سوك-يول اجتماعا مع المستشار الألماني أولاف شولتس في يوم 10 يوليو (بتوقيت الولايات المتحدة) على هامش قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) المنعقدة في العاصمة واشنطن، الولايات المتحدة.
ورحب الرئيس يون بطلب ألمانيا للانضمام إلى قيادة الأمم المتحدة، قائلا إنه يأمل أن تتعاون كوريا وألمانيا بشكل أوثق في القضايا الدولية مثل دعم أوكرانيا، واضطرابات سلاسل التوريد، وأزمة المناخ.
القمة الكورية اليابانية (يوليو 2024)
عقد الرئيس يون سوك-يول مع رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا اجتماعا ثنائيا على هامش قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) التي عقدت في العاصمة واشنطن، الولايات المتحدة في يوم 10 يوليو (بتوقيت الولايات المتحدة).
وأشار الرئيس يون قائلا "الخطوة الأخيرة التي اتخذتها روسيا وكوريا الشمالية للتوقيع على معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة وتسريع التقارب العسكري والاقتصادي تثير مخاوف جدية بشأن الأمن العالمي وكذلك منطقة شرق آسيا".
القمة بين كوريا وكازاخستان (يونيو عام 2024)
اتفق الرئيس يون سوك-يول الذي يزور كازاخستان في زيارة دولة، مع نظيره الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف في القمة التي عقدت في يوم 12 يونيو (بتوقيت كازاخستان) بالقصر الرئاسي في العاصمة أستانا، على تعزيز التعاون بين البلدين في عدة مجالات منها المعادن الأساسية والطاقة المتجددة والبنية التحتية.