الرئيس يون سوك-يول يغادر مطار سيئول الواقع في مقاطعة كيونغ-كي في صباح يوم 18 سبتمبر. ويترأس الرئيس يون اجتماع الاستجابة لإعصار نانمادول على متن رحلته إلى لندن، إنجلترا.

الرئيس يون سوك-يول والسيدة الأولى كيم كون-هي يغادران الفندق لحضور الجنازة الرسمية للملكة إليزابيث الثانية في كنيسة وستمنستر، لندن في تمام الساعة 11 صباحا يوم 19 سبتمبر. وقال المكتب الرئاسي إن الجانب البريطاني عبر عن شكره عدة مرات لحضور الرئيس يون جنازة الدولة.

الرئيس يون سوك-يول (على اليسار) يتحدث مع وزير الخارجية بارك جين (في الوسط) بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، يوم 20 سبتمبر(بتوقيت الولايات المتحدة). وعلى اليمين مدير مكتب الأمن القومي كيم سونغ-هان. وألقى الرئيس يون خطابا رئيسيا في الدورة السابعة والسبعين من الجمعية العامة للأمم المتحدة لتسليط الضوء على مبدأ السياسة الخارجية للحكومة الكورية المتمثل في تعزيز التضامن الدولي من أجل الحرية والسلام.

الرئيس يون (على اليسار) يصافح أنطونيو غوتيريش في مقر الأمم المتحدة بنيويورك يوم 20 (بتوقيت الولايات المتحدة). وأعرب الرئيس يون عن امتنانه للأمين العام غوتيريش لدعمه نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية. ورد غوتيريش "سنتعامل مع الاستفزازات التي تهدد الحرية والسلام بشكل حازم على مستوى مجلس الأمن".

الرئيس يون سوك-يول (الثالث من اليمين) يعقد في 21 سبتمبر (بتوقيت الولايات المتحدة) قمته الأولى مع المستشار الألماني أولاف شولتز (الثاني من اليسار) في مقر الأمم المتحدة. وقال الزعيمان إن كوريا الجنوبية وألمانيا حليفان يشتركان في القيم العالمية ويتعهدان بزيادة التبادلات الثنائية بمناسبة الذكرى الـ140 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين كوريا وألمانيا العام المقبل ومواصلة التعاون لضمان السلام في شبه الجزيرة الكورية.

الرئيس يون يقف لالتقاط صورة تذكارية مع الحاضرين بعد الاجتماع السابع للالتزامات المالية للصندوق العالمي الذي عقد في أحد مباني مدينة نيويورك بالولايات المتحدة يوم 21 سبتمبر (بتوقيت الولايات المتحدة). وتظهر الصورة من اليسار الرئيس الأمريكي جو بايدن وكوني موديندا سفيرة فخرية للمؤسسة الخيرية لمكافحة الإيدز والرئيس يون ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو والمستشار الألماني أولاف شولتز. وقال الرئيس يون في مقال نُشر على الفيسبوك في نفس اليوم "الحكومة الكورية وعدت بتقديم أموالها بقيمة 100 مليون دولار للصندوق العالمي".

الرئيس يون وزوجته كيم كون-هي (الأولى من اليسار) يحضران مأدبة غداء أقامها رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو في دار ضيافة أوتاوا يوم 22 سبتمبر (بتوقيت كندا). وهذه المأدبة استمرت قرابة 50 دقيقة حيث دعا الرئيس يون رئيس الوزراء ترودو إلى زيارة كوريا للاحتفال بالذكرى الستين للعلاقات الدبلوماسية بين البلدين العام المقبل. واتفق الرئيس يون ورئيس الوزراء ترودو في القمة الكورية الكندية على الارتقاء بالعلاقة الثنائية إلى ’شراكة إستراتيجية شاملة‘.

الرئيس يون وزوجته كيم كون-هي يلتقطان صورة سيلفي مع الحاضرين في لقاء الجالية الكورية لدى كندا بفندق بارك حياة في تورنتو، كندا بعد ظهر يوم 22 سبتمبر (بتوقيت كندا). وأشاد الرئيس يون بحقيقة أن المواطنين الكوريين المقيمين في كندا قد ساهموا بنشاط في تنمية المجتمع كأعضاء نشطين في المجتمع الكندي، ووعد بتقديم الدعم اللازم حتى يتمكنوا من العيش فخورين بوطنهم.

كيم كون-هي تزور مستشفى للمحاربين القدامى في أوتاوا، كندا يوم 23 سبتمبر (بتوقيت كندا) وتلتقط صورة تذكارية مع السيدة جيسي شنيبرت التي قد عملت كضابطة تمريض في الحرب الكورية. وقالت السيدة الأولى كيم "أتيت إلى هنا بقلب ممتن عندما سمعت أن هناك ضابطة تمريض ناضلت من أجل حرية كوريا. وأتمنى أن تزوري كوريا مرة أخرى وتشاهدي كيف تغيرت كوريا الجنوبية" وأجابت السيدة شينبيرت على ذلك بالشكر.